أن اطخسدام الأطمدة الكُماوٍت ٌعد في الصزاعت مً الممازطاث الصزاعُت التى مىدشسة في حمُع أهداء العالم الحالي.وفت هفع الىكذ، فئن الاطخسدام الكُماوٍت للأطمدة بشكل المفسط والمطىل ٌظبب آزازا بُئُت واحخماعُت هابلت. أن كمُت المسكباث الىُتروححن التي ًصىعها الإوظان في التربت والمُاه والهىاء جظاعفذ وفلا لبرهامج الأمم المخددة للبِئت (UNEP) زلال 100 عام الماطُت، أدي وأن الاطخسدام الكُماوٍت بشكل مفسط للأطمدة أدي إلى الخدهىز الظسَع للتربت والمُاه الجىفُت، وفلدان زصىبت التربت، وجساكم المعادن الثلُلت في التربت والىباجاث، وجللُل إهخاحُت التربت، وكظسجىاشن الىغام البُئي الطبُعي عً طسٍم جدمحرالىباجاث الدكُلت في التربت، والدظبب في جلىر المُاه بما في ذلك مً الخسثث

أن المخاوف البُئُت جؤدي إلى خسكاث حدًدة التى جخطلب هغاما شزاعُا ًخمكً بها إطخسدام المدزلاث، بما في ذلك مً الصزاعت العظىٍت التي جىفسطسٍلت صدًلت للبِئت لصزاعت المحاصُل باطخسدام المىازد العظىٍت المحلُت الىباجُت والحُىاهُت، المخصبت بالمىاد المغرًت اللاشمت للمداصُل.

وٍخكىن هرا المفهىم مً الأطمدة والمبُداث الحشسٍت

أن ممازطاث الصزاعت الصدًلت للبِئتالتى حشمل المبادا الأطاطُت للىهج الصزاعي المظخدام الصحت والبِئت والعدالت والأطاطُت التي جظمً الخىمُت المظخدامت.